السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بات من غير المستغرب احتشاد جموع غفيرة من الشباب السعودي كل نهاية أسبوع في شوارع معينة في المدن السعودية لمشاهدة «التفحيط» !!
و مازال التفحيط يستنزف الشباب من وفيات و اصابات سببت عاهات و اعاقات مستديمة ولكن للأسف الشديد لم نشاهد رادع قوي و متابعة جنائية لمن يقوم بهذه الأعمال الأجرامية , فهل هناك فرق بمن يقوم بالتفحيط او بمن يشهر مسدسه ويصوب في كل اتجاه !! نعم لا فرق في ذلك فكل واحد منهم يطلق رصاصتة باتجاه الأبرياء .
وهنا فلم يعرض أبشع حوادث التفحيط فلا مجال للقلوب الضعيفة و لاحول ولا قوة إلا بالله , قام بإعداد من اعداد ابراهيم الحلوة لاعب كرة قدم سابق .

المفضلات