كثره الحوادث عقوبه ام ابتلاء

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني انا متأكد بان هذا الموضوع سبق وان طرح في كثير من وسائل الاعلام المختلفه
والكل يكتب عن وينصح لكن الاهم هل نطبق مانسمع من توجيه؟
حوادث السيارات التي لم تترك منزل الا تجد فيه حزن والم يعتصر قلوب الامهات المكلومات علي فراق فلذات اكبادهن بسسب الحوادث
واخر هذه الحوادث او ( المجزره) اليت حصلت صباح هذا اليوم والكل قراء الخبر بالمتتدي سبع شباب واربع افراد اسره كامله يعني 11 نفسا ذهبت بسب السرعه بعد قضاء الله وقدره
اخواني عندما نسمع او نشاهد حادث شنيع نقول لاانفسنا سوف نلتزم بعدم السرعه والتاكد من سلاامه المركبه وفور ان نركب السياره ماهي الا دقائق وننسي ماشاهدت عيوننا وعقولنا من مناظر تقشعر لها الابدان جثث ممزقه واشلاء في كل مكان
متي نكون شعب واعي متي نصدق مع انفسنا؟
لاتعرف ان هذه الروح والجسد انت محاسب عنها امام الله لاانها امانه لديك ويجب عليك المحافظه عليها!
تخيل عدد الوفيات خلال خمس سنوات بلغ اكثر من 30 الف حاله ( والله لو انها حرب ماوصلت لهذه الارقام)
واصابه 177 الف اصابات اكثرها شلل نصفي او كلي ليس هذا عبث اليس هذا تهلكه !
لقد شاهدت بالصدفه هذا اليوم امهات اربع من الشباب الذين توفاهم الله ونسال الله لهم الرحمه بصوره محزنه لاا استطيع ان اوصفه لكم في احد مستشفي المنطقه
اخي العزيز تخيل شاب يركب سيارته ويقود بسرعه 200 او اكثر ماهي النتيجه برايك ؟
ناهيك عن سؤ الطرق لدينا وضعف المراقبه علي الطرق الطويله ايظا تضاف الي اسباب كثره الحوادث
لاا اقول بالنهايه الا
لاحول ولا قوه الا باله
والله اني اكتب هذه الكلمات وانا في قمه توتري لما اشاهد واسمع اصبح يوميا بالملكه يموت بالحوادث اكثر من 16 حاله وفاه يوميا
استغفر الله العظيم انا لله وانا له راجعين
تقبلو تحياتي
مشاري البدر

مشاري البدر الله يجزاك كل خير
مرور لسلام ولي عودة للموضوع
كنت هنا تقبل ودي

هو فيه ابتلاء للعبد في فقد غالي

وفيه عقوبه من كثرة السرعه الجنونيه
((( ولا تؤدو بانفسكم للتهلكه )))

أولا القدر المكتوب ما منه مهروب ...

قساوة قلوب البشر الشخص يشاهد الحادث وبعده يمشي داااااااعس للاخر ماا كنه شاهد عبره أمامه

ومن علامات الساعه هو موت الجماعات ونشاهدها اليوم بالحوادث العائلها جميعها تموت

لا حول ولا قوة الا بالله

أسال الله لي ولكم لجميع المسلمين أن ينجينا من شرها يارب العالمين

طرح رائع بارك الله فيك

هلا اخوي مشاري
موضوعك حتى وان كرر فهويتجدد كل يوم ولن يتوقف مع الزمن
وبوجهة نظري ان

الابتلاء عن طريق الكوارث الطّبيعية والحوادث الكبيرة للبشر كالفيضانات والزّلازل والحريق والطّوفان والحروب والأمراض والقحط ونحو ذلك،


و

العقوبة هي الجزاء المعجل الذي يقع على العباد نتيجة الفشل والرسوب في الامتحان والاختبار، بينما الابتلاء هو عملية دخول هذا
الامتحان،

فالابتلاء مقدمة، والعقوبة نتيجة.

ولا يخفاك لقد اصبحت الشوارع كالمعركة الكل يريد ان ينجو منها سالما وان يصل لبر الامان

و في الحقيقة هناك اسئلة كثيرة تخالجني ولا ارى لها اجابه في الأفق
مثل
1-هل توجد توعية مرورية لكافة السائقين وحديثي القياده
2-هل يجب الزام موردي السيارات بوضع مواصفات أمان اكثر تكون مواصفات قياسية لجميع السيارات
3-هل العقوبات المفروضه من المرور بسيطه ويستطيع ان يتحملها ويتجاهلها السائق مما ادى الى الاستهتار بها
4- الدوريات المروريه على الطرق كافية ام تحتاج تكثيف
5-هل هناك رقابة كافيه على موردي اطارات السيارات حيث اكتشفت الديد من عمليات الغش التجاري وأدت الى حوادث مروعه
5- هل اصبحت الارواح جدا رخيصة عند الشباب عندما يغامرون بأرواحهم في سبيل متعة القيادة بسرعة جنونيه
6- هل الأهل لهم دور في مراقبة ابنهم ام يتركونه بلا رقيب ولا حسيب
واخير اشكرك اخي وتقبل مروري

رحم الله من مات أمس واليوم وغداً كل يوم تسمع حادث ان لم يكن كل ثانيه لقد فقدنا والدي بحادث تصادم مع شاحنه والحمدلله على كل حال لدرجه أني اتضايق عندما اسمع خير أحد مات في حادث واصبحت اتوقع في أي لحظه ياتيني خبر اخ او قريب أو كائن من كان اصبحنا لا نتوقع الا الاخبار السئيه خاصه مع الشباب المتهورين الذين لا يدركون أن الله وهبهم الحياه وارواح مسؤولين عنها وأن السرعه تعتبر أنتحارونذهب ونقول كل شي مقدر للانسان مع الحرص على تؤكل على الله والعمل بالاسباب
مشاري الكل تجرع ألم الحوادث وكل أنسان ميسر للحظه موته سواء حادث او غيره تعددت الاسباب والموت واحد
الله مااشد لحظات الحزن وفقدان انسان يعتبر روحك
الله يرحم امواتنا وأموات المسلمين ويغفر لهم ويكرم نزلهم ويجعل قبورهم روضه من رياض الجنه ولا يفتنا بعدهم انه على ذلك قدير

الاخ الغالي مشاري البدر


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحوادث بالمملكة للاسف تسجل آعلا نسبه بالعالم


في تحليل إحصاءات وأسباب حوادث السيارات في المملكة وجد أن 84% من الحوادث تعود إلى سلوك السائق.

كشفت الدراسة عن وجود نمط عام لسلوك قيادة السيارات في المملكة يتسم بالميل إلى المخاطرة وعدم اتباع قواعد السلامة والأمان ومراعاة النظم وآداب المرور. وأن هناك ارتباط قوي بين هذا النمط السلوكي وارتفاع معدلات الحوادث والمخالفات المرورية التي تقع على شوارع وطرقات المملكة. فقد كشفت الدراسة عن أن 46% من السائقين يتعرضون لحادث أو أكثر خلال فترة قيادتهم و 10% معرضون للإصابة نتيجة للحوادث كما أن 43% يقومون بارتكاب مخالفات مرورية وأن 66% يقودون سياراتهم بسرعة زائدة عن الحد الأعلى المسموح به.
كما كشفت الدراسة عن معدل للمخاطرة أعلى وتعرض للحوادث أكبر بين الشباب من السائقين وصغار السن وانتشار نسبة أعلى من المخالفات والتصرفات المسببة للحوادث. بالإضافة إلى الارتباط بين سمات الشخصية ونقص المعلومات المرورية ونسبة ارتفاع الحوادث.

فهل من معتبر
وعدة وامل ان اكون اوفيت
كنت هنا