وحشتني شوفة [..أصحابي..] وربعي والغلا مستور
أخبي عبرتي لامن ذكرت بيوم
!..{جمعتنا}..!

تغير قولتي " أبلى " وصرنا نقول يا " دكتور "
نقول <القاعة> يآ دنيا .؛ زمان ؛ . نقول <حصتنا>

جلست بداخل القاعة ذكرت [..أيامنا..]
بالدور
وضحكٍ كان يحوينا
~{ولاتكفي شطانتنا

نزعل بعض أحيان ولكن مانعرف .:: نجور ::.
ونرجع من بعد زعلة ترجعنا
!..{صداقتنا}..!

وهذا اليوم قد صارت سنة راحت معاها شهور
وأفكر كيف هالدنيا خذت منا
!..{وناستنا}..!

أنا ما بين ناس <أغراب>
وسط قاعة مع دكتور
أحاول
<أخنق>
العبرة وأنا أذكر كل حكايتنا

كلٍ راح يمشي له طريق يقول
:[[عيشتنا
أنا مابي سوى لحظة وعلى الفرقا أنا مجبور

نضيق اليوم من
[..يقدر يبدل..]
وضع ضيقتنا
أبي ربعٍ ليا من طحت عرفت شلون
[..قيمتنا..]

بساطه في " فرح "
دايم غلا صادق وله وسرور
نخطط كيف بالكذبه نضيعها
" دراستنا "

تخرجنا نعم أدري وكلٍ داخله
!~{[مقهور
فرح لكن مع الفرحة
!~{[دموع)
تضم حفلتنا

تعرفنا على ناس جديدة والغلا مستور
ولا أحدٍ يوصل
(لحبٍ) جمعنا وسط شلتنا.,,