ليس العيب أن نعترف بصفاتٍ هي فطرية فينا ، ليست من صنعنا،
ولكن الغُبْنَ هو أن نٌنْكرها ونحاول طَمْسها
دون أن نهب لها من أنفسنا الوقت والإرادة لنهذبها ونربيها،
فنكون كالذي يَئِد ابنته، حتى لا يبذل لها من نفسه الوقت والعناية
فيٌنشئها تَنشئة لا تجلب له العار.
المفضلات