قال

:
{ إن بين الرجل وبين الشرك، والكفر، ترك الصلاة } [رواه مسلم في كتاب الإيمان عن جابر بن عبد الله، عن النبي

].
وعن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله

، يقول:
{ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر} [رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه].
والمراد بالكفر هنا، الكفر المخرج عن الملة، لأن النبي

، جعل الصلاة فصلاً بين المؤمنين والكافرين، ومن المعلوم أن ملة الكفر غير ملة الإسلام، فمن لم يأت بهذا العهد فهو من الكافرين.
أحبتي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لست بأفضل منكم بل الأقل منكم بكثير
و لكن أنا على يقين بأني أحبكم في الله
أحبتي
ساد في مجتمعنا المسلم للأسف و خاصةً في فئة الشباب ترك الصلاه
فمنهم من يُصلي فرضاً و يترك الآخر و منهم من لايُصلي مع الجماعه
و منهم من لايلمس جبينه الأرض أبداً
و من الواجب علينا الوقوف بجانب هؤلاء إلى أن يهتدوا بفضل من الله ومن ثم بنصحكم بإذن الله
لذلك
وضعت هذا المتصفح بينكم
و أنتظر مشاركاتكم وهي رسالةٌ لنا جميعاً و لتارك الصلاة على وجه الخصوص
بإمكانك المشاركة بخاطرةٍ أو بيتِ شعر
أو قصةٍ من الواقع حتى و إن كانت منقولة أو أي مشاركة أخرى تنصحون بها تارك الصلاة
أخي و أختي
تفضل و قم بوضع رسالتك
هنا
ل ((تارك الصلاة))
و لكم
ودي و تقديري
المفضلات