أُنصت إلى النداء الداخلي
لمٌ علي وحدي أن أمد جسور الوصل
أبحث وحدي
أفتش لوحدي
حتى الكلمات لا أجدها طافية
يجب علي.الغوص إلى الأعماق لانتزاعها
أن غبت ...تنقطع مداد الآخبار
وحين أعود إلى كرسي اللقاء أجده خاوي
لا تعي معنى أن اسرق الوقت لالتقيك
وما الذي يحصل وافعل حتى التقيك
أذن ما للذي اكسبه من الرهان عليك
لاشيء
كنت أضنك مختلفا
ولكنك شهريار أخر
يريدني تحفه جميله
يضمها إلى انجازاته
وهاهو الطفل أللذي
في قلبي يحتضر
فاستعد لدفنه
(كلما اقفيت ناداني تعال...وكلما اقبلت عزم برحيل)
noona...![]()
المفضلات