لا انا سواء طفلة عابرة حنت لصوت فيروز وقهوتك التركيه آيه العجوز
حملق في قليلا وقال بصوت مقطع ووووووااااااا
ارتديت نظارتي وحملت حقيبتي وقبل ان اهم بالخروج ادرت وجهي نحوه وقلت نعم انا هي وداد تلك الطفلة
التي قلت لي ذات حزن ستقتلكِ أحلامك
ابتسم وابتسمت دفعت الباب وخرجت
الكاتبه المتالقه : ياسمين
استمتعنا بهذه القرائه الممتعه نشكرك على هذا القلم اللذي يكاد يكون مختلف بتميزه:
اهنيكي اختنا المتالقه على هذا الابداع والفكرالواسع بخياله والمفرده الجميله .
حوار يحمل الكثير من الفلسفه الجميله والطرح المشوق
والمتميزبتميز كاتبته
أجبر القاري هنا على التشوق لماوراء مايحمله اكثر من استفهام
في مخطوطتك الابداعيه تلك
وما تطرقتي له من اطلال الى القهوه الى العجوز.
كل مايعيد الذاكره الى مانذكره ف فيما تطرقتي اليه من خطوط عريضه
اثنا ما تأمله القارى في قراتك المتألقك تلك.
ابداع في رايي منقطع النظير.
سلمتي وسلمت يمينك ودمتي بتالق دائم .
المفضلات