أعجبني كثيراً أسلوبك
و لكن الروايه تحكي حياة فتاة خارج مجتمعنا و قد تكون خارج
ديننا ((لتحفظك الملائكه ))
أتمنى أن نرى جديدك
تعايشت تلك الحكايه و لكن
في ذالك الحي الشعبي - عند دكان العم عبدالله
حيث يجتمع أبي و عمي عبدالله و جميع أبائنا في الحي
يمر عبده و يحمل فوق راسه تلك البقشه التى تحتوى على أغراض بسيطه
ليبيعها على نساء الحي
هيطل المطر بغزارها و نركض فرحناً
و ننتظر ظهور قوس قزح
صحوة من ذالك الحلم الذي لم يدم طويلاً
عندما رن هاتفي الجوال
و اذا به صديقي سامي يحدثني عن الزالازل عندهم في العيص
و بعدها نظرة من النافذه ليحترق و جهى من حرارة الشمس
لتمحو كل الذكريات الجميله التى إختفت من جراء ذنوبنا
المفضلات