النتائج 1 إلى 6 من 23

الموضوع: النادل العجوز

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    ►█ قلمـ رصاصـ █◄ الصورة الرمزية يوسف صالح العرادي
    تاريخ التسجيل
    26 - 4 - 2007
    الدولة
    في قلــــبها
    المشاركات
    14,160
    مقالات المدونة
    12
    معدل تقييم المستوى
    686

    افتراضي رد: النادل العجوز

    أعجبني كثيراً أسلوبك
    و لكن الروايه تحكي حياة فتاة خارج مجتمعنا و قد تكون خارج
    ديننا ((لتحفظك الملائكه ))


    أتمنى أن نرى جديدك

    تعايشت تلك الحكايه و لكن

    في ذالك الحي الشعبي - عند دكان العم عبدالله
    حيث يجتمع أبي و عمي عبدالله و جميع أبائنا في الحي
    يمر عبده و يحمل فوق راسه تلك البقشه التى تحتوى على أغراض بسيطه
    ليبيعها على نساء الحي
    هيطل المطر بغزارها و نركض فرحناً
    و ننتظر ظهور قوس قزح

    صحوة من ذالك الحلم الذي لم يدم طويلاً
    عندما رن هاتفي الجوال
    و اذا به صديقي سامي يحدثني عن الزالازل عندهم في العيص
    و بعدها نظرة من النافذه ليحترق و جهى من حرارة الشمس
    لتمحو كل الذكريات الجميله التى إختفت من جراء ذنوبنا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    587

    افتراضي رد: النادل العجوز

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف صالح العرادي مشاهدة المشاركة
    أعجبني كثيراً أسلوبك


    و لكن الروايه تحكي حياة فتاة خارج مجتمعنا و قد تكون خارج


    ديننا ((لتحفظك الملائكه ))
    الكاتب ليس حكراً لمجتمع بعينه فربما اكتب قصصاً لم اعشها ولم ارها على الواقع

    ولكن للخيال دوره نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فليس كل مايكتب الكاتب يكن قد عاشه هو ..!!!

    اما بالنسبة لتحفظك على كلمة " لتحفظك الملائكة "

    انا لا ارى بها شيء فكل امرء معه ملكان مكلفان به

    اليس هذا حقاً ؟؟





    أتمنى أن نرى جديدك

    تعايشت تلك الحكايه و لكن

    في ذالك الحي الشعبي - عند دكان العم عبدالله
    حيث يجتمع أبي و عمي عبدالله و جميع أبائنا في الحي
    يمر عبده و يحمل فوق راسه تلك البقشه التى تحتوى على أغراض بسيطه
    ليبيعها على نساء الحي
    هيطل المطر بغزارها و نركض فرحناً
    و ننتظر ظهور قوس قزح

    صحوة من ذالك الحلم الذي لم يدم طويلاً
    عندما رن هاتفي الجوال
    و اذا به صديقي سامي يحدثني عن الزالازل عندهم في العيص
    و بعدها نظرة من النافذه ليحترق و جهى من حرارة الشمس

    لتمحو كل الذكريات الجميله التى إختفت من جراء ذنوبنا

    يوسف اثرت بذاكرتي

    مطاردة الفراشات وانتظار القوس قزح

    الله .. الله .. كم احن


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا