أخي الكريم الكاتب المبدع الفايدي
أهلا بعودتك مرة أخرى وأشكرك على هذا المقال الفذ
أخي الكريم لا يخفى على مثلكم أن هناك نوع من خلائق الله تريد الهبر فحسب وتعشق الأكل بنهم مفرط
فتسعى في توفير ما يرضي ملذاتها ولديها إيمان وقناعة تامة بالمثل القائل : (إذا سرقت فاسرق جملا)!؟
وقاعدتها في الحياة أن الدنيا فرص يجب أن تنتهز بذكاء قبل الإحالة على المعاش!!!!
الدولة ـ حرسها الله ـ تنفق بسخاء لصالح العام
لكن يبقى أن هنالك من يحول مسار هذا الدعم عبر قناطر خاصة
تصب في جيبه وجيب عشرته الأقربون.
التعليم رسالة وأمانة وفي ظني أن عين الرقيب لا بد أن تعطى صلاحيات أكثر.
شاكر ومقدر.
المفضلات