النظرة التاريخية الفاحصة بعيداً عن الشطط أو الإغراق أو المغالاة تجعلنا في حيرةو أي حيرة ، لأن كل فريق له رأيه و له حجته فيما انتهى إليه ، و علينا أن ندعو لهمو نستغفر الله لنا ولهم .
و في يقيني أن أمر النزاع بين الحسين و يزيد يجبالإمساك عن الخوض فيه ، لأن هذا أفضل من الكلام في ما لا نعلم ، و صفوة القول أنالحسين قد أفضى إلى ربه شهيداً مجاهداً ، رضي الله عنه و أرضاه و ألحقنا بالصالحينفي دار المقامة.
والذي قتل الحسين الذي اخرجه من مكه الى الكوفه ثم خذلة من اهل الكوفه والرافضه
وعلينا الحذر من كثير من الروايات المدسوسه من قبل الرافضه وغيرهم بهذا
لم احبب الإطاله بهذا الامر ان اردت تفصيل فصلت
وافضل كما ذكر الائمه وذكرا اول حديثي
تحياتي