اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي الثوعي عسيري مشاهدة المشاركة
سئمنا من ترديد الشعارات ( الأنبطاحيه) من حين الى آخر عبر صحفنا اليوميه


والمجلات والمنتديات 00 وأمتنا تئن تحت وطأت الاحتلال00

ومصادرت الممتلكات وهدم المنازل00

صدقوني الكتابات والهرطقات التي نقوم بها 00 لاتجدي ولن تصنع حلاً00

ولن تعيد لنا أرض ٍ سلبت بالقوة 00 ولا المباحثات ولاالأتفاقيات 00


التي تعقد هنا وهناك تعيد لنا بعض من كرامتنا نحن أمة أرتضت لنفسها الذل والهوان

نتصارع فيما بيننا لأتفه الأسباب أصبحنا أمة تتندربهاالأمـم

المخططات التي تضعها دول أقليمية مجاورة لتفكيك ما تبقى من اعضاء

الجسد العربي المهتريء وزيادة الجرح أتساع ليصبح الشق أكبر من الرقعه

وأحد حكام أمتنا المجيده يثأر ويزأر لجل مبارة في كرة القدم

ويعلنها صراحة بأنه لن يقبل الحاق الأذى بأحد افراد شعبه

في تأجج جديد لموقف أحدثه الفراغ

السياسي وغياب الحكمة والمنطق

اذاً ما ذا ننتظر من حل لقضايانا المصيريه وهذا هو حالنا صراع وتقاتل فيما بيننا

وترك قضيتنا الأساسية والأنشغال بقضايا جانبيه

اسرائيل تبني المستوطنات وتهدم المنازل

ولازال من بيننا من هو يقدم الوعظ والنصح ويقسم الناس الى ليبرالي وحداثي

ويريد من الناس أن تكون كما يريد هو وهذا مستحيل

وبالمقابل هناك من يصف المتدينين بالتطرف والتزمت

ويطلق عليهم القاباً غير لائقه 00 تناحر على المستوى الأجتماعي

البنية العربية الأساسية غير متينة 00 الناس منقسمون

الى فئات وتحت تصنيفات عــدة

هل من عودة الى الله والأحتكام لكتابه وزرع الثقه

في نفوس شباب أمتنا العربية 00 لأجل استرداد الحق المغتصب

والذي لن يتم اعادته إلا بالقوة وليس غيرها




محمد الثوعــي



استاذ الادب ,
كاني بك تدخل الى فكري وقلبي ,
وتجد نفس تساولكم ,
فكم نحن غريبون . بسبب مباراة نفرح ونحزن ونكرة ..و..و..و الخ
لا تكثر من الكتابة بخصوص الشباب
فشباب الاسلام الان بين متابع لمباراة , وبين متابع لبرنامج غنائي ,
وبين من يتصل ليعرف برجة وطالعه اليوم ,
الغزو الاجنبي اتي ثمارة لدينا ,
فلاحول ولا قوة الا بالله ,
/

بخصوص الليبرالية والعلمانية لا يكاد يخلو مجلس منها ,
قتجدها اصبحت موضة لكي يقال عن الشخص انة عصري ومثقف ,
ولو سألت احدهم عتها وعن تقسيمها لما اجاب ,
فعجبي من ذلك
:


تقديري لقلمك الراقي برقيك ,
وسلامي لك , محملاً بالورد ,
ومحبتي لك من هنا الى مكانك

/

متابع