الله يشفي مرضى المسلمين
الله يشفي مرضى المسلمين
ب ع د ا ل ش ت ا ت
أجد في طرحك إستغراب أن ينقلب ذلك الراعي (( و هي صفة مدح و ليست ذم ))
الذي نشاء في بيئه كلها عادات و تقاليد تنافي الفكر العلماني بكل صوره
و لكن عندما نتمعن في هذا الحديث
كان النبي- عليه أفضل الصلاة و التسليم - يكثر أن يقول: يا مُقَلِّب القلوب ثبِّتْ قلبي على دينك.
فتقول له عائشة- رضي الله عنها -: يا رسول الله، تُكثِر أن تدعو بهذا، فهل تخاف؟
قال: وما يؤمنني يا عائشة، وقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، إذا أراد أن يقلب قلب عبد قلبه؟
هذا هو سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام- المعصوم -عليه الصلاة والسلام
لن نستغرب من أن يتغير الإنسان من فكر إلى فكر و من حال إلى حال
[ نسأل الله الهدايه و الثبات للجميع ]
(( يقول دين ظهر قبل الف واربعمائة سنه تطبقونه علينا الان ))
أما هذه العباره فـ هي ليست فكر بقدر ما هي خروج من الإسلام و انكاره
و عدم الرضى به و بما جاء به القرآن الكريم و بما جاء به نبينا - عليه أفضل الصلاة و التسليم -
[ نسأل الله له الهدايه و أن يرزقه التوبه ]
(( يقول دين ظهر قبل الف واربعمائة سنه تطبقونه علينا الان ))
أما هذه العباره فـ هي ليست فكر بقدر ما هي خروج من الإسلام و انكاره
و عدم الرضى به و بما جاء به القرآن الكريم و بما جاء به نبينا - عليه أفضل الصلاة و التسليم -
[ نسأل الله له الهدايه و أن يرزقه التوبه ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أوافق الأخ يوسف
هي ليست علمانيه كما هي خروووج عن ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
والواجب عليك أبو حمد مثل هذا
يناصح ويناصح ويناصح
وإن لم يستنصح فهناك طرق أخرى لا يجهلها الجميع
تقبل مروري المتواضع
شكرا للأستاذ / علي عايش الرقيقيص ... على التوقيع
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
العلمانية : تعني اصطلاحاً فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة، وعدم إجبار الكل على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر بصورة مادية عِلمية بحتة بعيداً عن تدخل الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته.
هذا ظاهر العلمانية فقط ,والعلمانية في الواقع فكر هداااااااام ومن أهدافها :1-
1- مواجهة التراث الإسلامي، إما برفضه بالكلية واعتباره من مخلفات عصور الظلام والانحطاط والتخلف
2- اتهام التاريخ الإسلامي بأنه تاريخ دموي استعماري عنصري غير حضاري،
3- السعي الدؤوب لإزالة أو زعزعة مصادر المعرفة والعلم الراسخة في وجدان المسلم، والمسيرة المؤطرة للفكر والفهم الإسلامي في تاريخه كله، من خلال استبعاد الوحي كمصدر للمعرفة والعلم،
4- وصم الإسلام بالأصولية والتطرف وممارسة الإرهاب الفكري، عبر غوغائية ديماجوجية إعلامية غير شريفة، ولا أخلاقية، لتخويف الناس من الالتزام بالإسلام،
5- خلخلة القيم الخلقية الراسخة في المجتمع الإسلامي، والمسيرة للعلاقات الاجتماعية القائمة على معاني الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود وطلب الأجر وأحاسيس الجسد الواحد، واستبدال ذلك بقيم الصراع والاستغلال والنفع وأحاسيس قانون الغاب والافتراس، والتحلل، والإباحية من خلال الدراسات الاجتماعية والنفسية، والأعمال الأدبية والسينمائية والتلفزيونية، مما هز المجتمع الشرقي من أساسه،
هذه بعض من أفكاهرها يارويعي النويقات وليست كلها ,,,
أخي / حامد راشد الوابصي
سلمت يداك لما سطرت عن هذا الفكر الهدام ,والمشكلة أن بعض كبار المسؤلين هم من أصحاب هذا الفكر
أسأل الله لهم ولرويعي النويقات الهداية
تقبل مروري
لك ودي وتقديري
اللهم ارحم والدي وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله. .
ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. .اللهم أبدله داراً خيراً من داره . . وأهلاً خيراً من أهله . .وارزقه الفردوس الأعلى . .وأعذه من عذاب القبر . .وعذاب النار. .
اللهم اجمعني به في جنات النعيم ,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات