هناك عادات مُكتسبه
يكتسبها الأطفال من والديهم
فيكونوا هم القدوة لهم بممارستها ..
فيقع على عاتق الوالدين با المنزل
الدور الأكبر في تشجيع الطفل على القراءه
قبل بلوغ الطفل لسن المدرسه ..
فلسوف ينشاء وتصبح عادته المحببه ..
فلا تكاد تذهب عن مُخيلتي
صورة والدي العزيز وهو يحمل بين يديه
تلك الكُتيبات التي يختارها بعنايه ..
ويشجعنا على قِراءتها
كبرت وأنا أشعر أن القراءه شي ممتع
ولم أعلم أنه مفيد ايضاً إلا عندما أستفدت فعلياً مما كنت أقراءه ..
فلذلك يجب على الأهل با المنزل أن
يرسموا صورة جميله بأذهان أطفالهم
عن القراءه
ودعمهم معنوياً ومادياً
ومن ثم يأتي دور المدرسه كمكمل لدور الأسره با المنزل ..
شاكره لكم جودة الطرح
ودمتم كما ترغبون ..
المفضلات