يزيد بن معاوية أكبر نقطة خلاف توقف عندها المؤرخون وباختصار عزيزي لن نصل إلى نتيجة معينة , فغزوه للروم أكبر محاسنه ومقتل الحسين رضوان الله عليه أكبر مساوئ زمنه , والله تعالى أجل وأعلم - أتذكر مقولة لأحد السلف الصالح ( أظنه الحسن البصري ) تنهي كل هذا الخلاف وهي ( تلك أقوام لن يسألنا الله عن دمائهم ) وفعلا هذا الذي سيحصل يوم القيامة نهاية الأمر , السنة أنفسهم إختلفوا حول يزيد ولو أتينا بأقوال كل قسم لتشعب الحديث أكثر من هذا , خصوصا أحد أشهر علماء السنة ( ابن كثير ) له رأي مخالف تماما في يزيد
لا أقول سوى اللهم ارحم المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات واغفر لزلاتهم وخطاياهم وأغسلها بالماء والثلج والبرد
المفضلات