كشف التحقيقات في عمليه ارهابيه داخل المانيا نفسها عدة علامات استفهام عن جميع احداث العمليات الارهابيه الاخرى .! وفي التفاصيل ان من اراد القيام بالعمليه ليس مسلماً ولا عربياً انما ضابط الماني بالجيش الالماني استطاع ان يسجل نفسه كلاجئ سوري !!!
وتم تسيير وتسهيل اموره وكان ينوي ان يقوم بعمليه ارهابيه ليتم إلصاقها بالمسلمين و ليتم تشويه صورة اللاجئين ، والاغرب ان الشرطه النمساويه سبق ان قبضت عليه في المطار لحمله مسدس وتم اطلاق سراحه بعد التواصل مع المانيا بحجة انه عسكري وحمله للمسدس كان خطأ غير مقصود وعملية القبض هذه تمت بعد ان انتحل شخصية لاجئ في اخر عام 2015 ، والاغرب والادهي ان لغته العربيه ضعيفه جدا كيف استطاع ان يسجل نفسه كلاجئ سوري في المانيا ونظام البصمه لم يتعرف عليه !!..!
وما يزيد الغرابه انه عسكري بالجيش على حدود فرنسا وقد اختفى لفتره طويله ولم يتم البحث عنه !!.!
بالتأكيد ان خلفه جهه قويه والكشف كان مصادفه
بعد ان قبضت عليه سلطات الامن النمساويه وافرج عنه ، و كثفت النمسا البحث عنه لتكتشف انه مسجل لاجئ سوري!!!..! مع أنه ألماني الاصل ، هكذا يتم تنفيذ العلمليات الاهاربية مع تحضير عالي الدقة وتوفير جثة المسلم في مكان ما ومن ثم تلصق بالمسلمين ، للاسف والعالم يقف يتفرج ويصدق .
ويكون مثله مثل اي عمل اخر يتحمل تباعته المسلمين واللاجئين بشكل خاص…! الحكومة الالمانية محرجة جدا و السؤال الان من وراء كل هذه الاحداث الارهابية فى العالم باسم الاسلام ؟؟ كل المسلمون متاكدون ان هذا ليست من أفعال الاسلام ولا أفعال المسلمين ، و اليوم جاء الدليل القاطع ببراءة الاسلام و المسلمين. السؤال اﻻن من يقف وراء هذا العمل الكبير و لماذا؟
الجواب
من يقف وراء الارهاب هذا والأعمال هذه والتخريب هذا والتشويش على الاسلام والمسلمين اقول انها :-
دول كبري منها المانيا التي لاتريد التعايش مع الاسلام ولن يتعايشوا مع الاسلام والمسلمين رغم تعايشنا معهم وقبولنا للاخر بكل احترام وتعايش .
طيب ولماذا ايضا الجواب واضح في القران والتاريخ الاسلامي :-
اقول لان لن ترضى عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم ، وايضا الاسلام سر قوتنا لان ايام عمر بن الخطاب رضى الله عنه فتح أوروبا وأباد دولتهم وفتح أوروبا حتي وصل لحدود النمسا رضى الله عنه وأرضاه ولن ينسوا ولم ينسوا اننا نحن الأقوي وديننا الحق من عند الواحد الاحد ونبينا محمد صَلِّ الله عليه وسلم هو النبي الخاتم ويجب ان تتبعه البشرية ( لذلك يبقي العدو عدو مهما طال الزمن هذه من وجهة نظرهم على الاقل ) فسر قوتنا تمسكنا بديننا وعقيدتنا الاسلامية الصحيحة ، الى اللقاء .
عبدالرحمن البلوي
الاخوة الصليبيين والحاقدين على المسلمين وفضيحة المانيا الكبرى
اترك تعليقا