كثير ماتطالعنا صحيفة سبق بالاخبار المغلوطه عن محافظة العلا دون رادع ضاربه بالمهنة الصحفية عرض الحائط..
وآخر فصول مهزلتهم الصحفية مانشر عن إختطاف فتاة بالعلا ونسو او تناسو انهم غالطو انفسهم وكشفو زيف كذبهم بإنفسهم من خلال الخبر المنشور عن عملية الإختطاف..
لنقف عند الخبر كيف تختطف فتاة من الجامعة وهي على حد زعمهم وقعت في كشوفات الحضور إذآ كيف تمت عملية الإختطاف والطالبه إذا دخلت الجامعه لاتخرج اثناء الدوام إلا بسجل ولي الامر وكيف يتم الإختطاف والأمن التابع للجامعه متواجد فمن غير المعقول ان تفتح ابواب الجامعه على مصرعيها ويذهب عنها الامن هذا غير تواجد الدوريات الامنيه وهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر اثناء دخول وخروج الطالبات واثناء الدوام الرسمي..
ثانيآ: كيف يتم إختطافها وبنفس السرعه يتم انزلها امام الجامع كما تزعم صحيفة سبق دون ان تستنجد بالماره والمتواجدين اثناء عملية الإختطاف والإنزال فلو حدث ذلك فعلآ لرأيت ردت فعل اهل العلا من حينه..
إنها مسرحية بايخت الفصول ياصحيفة سبق لم تجيدون حبكتها الدرامية والدليل على ذلك كيف انزل صحفيكم هذا الخبر وتابع مجرياته وهو خارج العلا ولايقيم بها ام هي احلام ليل يحلم بها وفي اليوم الباكر ينزل مارئآه في منامه بصحيفة سبق انا متأكد ان مارئآه هذا الصحفي من اطغاث الاحلام..
فإذا كان هذا الصحفي متابع لما يحدث بالعلا اين هو من الواقع الذي يحدث بمحافظة العلا من مهرجانات وفعاليات تقام بها..
ثالثآ: اين دور محافظة محافظة العلا من الصحيفة ومن الصحفي الذي نزل الخبر المغلوط فهو ليس من العلا ولايسكنها ولايمثل صحفيين العلا وكثيرآ مانزل اخبار مغلوطه عن محافظة العلا فالإعلام أمانه قبل ان يكون سبق صحفي على حساب الحقيقة ياصحيفة سبق.
مسرحية الإختطاف
اترك تعليقا